يعتبر التعليم والتدريب القوه التي لا يستطيع اية دوله بدونها ان تحقق الفوز في الصراع الاقتصادي العالمي والتفوق في المنافسه الاقتصاديه الدوليه .
تقوم هذه المقالة بعرض الصيغة الجديدة للقدرة التنافسية الصناعية وارکان استراتيجية دعم القدرات التنافسية وکذلک سياسات تعزيز القدرة التنافسية في العالم والواقع المصري.